مالي ومال الحب لو لاكي
أصبح وأمسي على ذكراكي
جملة تعلقت بمخيلتي
عندما رأيت الشمس قد طلعت
من بين الثريا
أكانت شمساً
أم كانت قمراً
أقبلت علي وأنا في حيرة من أمري
أأنا في العالم الذي أعرفه
أم أنا في آلف ليلة وليلة
نطقت بشهادتي وقلت
هذه نهايتك ياقلبي
هذه من ستنهي نبضك
جاوبني وقال
تفائل بالنور الذي أمامك
وأسكبلي من خمور الهوى كأساً
أروني
وأسكرني بحبٍ أحتاجه
ترددت أذناي من سماع كلماته
وأحترت ماذا سأفعل
وهي تقترب وتقترب والنور يسطع أكثر فأكثر
وعيوني تاهت بين الأرض والسماء
وأرجلي دعتني الى التقدم
ويداي تجرني
وأنا متردد
أهذا هو الحب
أهذا هو العشق
أهذا هو الجنون
الذي يسمونه
من النضره الأولى
أجابتني عيناي وقالت
لقد أنزاح عني ضلام الأيام يا فتى
وأبصرت النور منها يافتى
أوتريد أعادتي الى العمى يافتى
وأجابتني يداي وقالت
أتى من سيواسيني
ويمسكني عند الهوان يافتى
وجلست أفكر وأفكر
ولا أعلم ماذا أعتراني
هم أم من فرح
وسرت خالياً من المشاعر
أتجه نحوها
وأقترب ثم أقترب
لأعانق أشواقي بأشواقها
لنرم معاً أنشود الحب الذي توارثتها الأجيال
ونسافر عبر قلوب العاشقين ورسائلهم
وأحاسيسهم وأشواقهم
ونضع شاره الحب على صدرينا
حتى نلحق بقطار العاشقين
ونكبل أيدينا ببعضها
أمالنا ببعضها
وأحلامنا ببعضها
ونقول للحب ها نحن
لم نعد صفراَ على الشمال
أصبحنا
أثنان
لايفترقان
أصبحنا حكايات الزمان
أصبحنا عصفوران بأناشيد العشق يصدحان
أصبحنا الصمت
أصبحنا الصمت والصمت
الذي سبق البركان
أصبحنا حسناً وأحسان
أصبحنا نهراً وريحان
أصبحنا وأمسينا ومازلنا ومابرحنا
من شهد الحب نشرب ولا نرتوي
ومتى نرتوي
ومن سيرتوي
ولماذا نرتوي
منقول
أصبح وأمسي على ذكراكي
جملة تعلقت بمخيلتي
عندما رأيت الشمس قد طلعت
من بين الثريا
أكانت شمساً
أم كانت قمراً
أقبلت علي وأنا في حيرة من أمري
أأنا في العالم الذي أعرفه
أم أنا في آلف ليلة وليلة
نطقت بشهادتي وقلت
هذه نهايتك ياقلبي
هذه من ستنهي نبضك
جاوبني وقال
تفائل بالنور الذي أمامك
وأسكبلي من خمور الهوى كأساً
أروني
وأسكرني بحبٍ أحتاجه
ترددت أذناي من سماع كلماته
وأحترت ماذا سأفعل
وهي تقترب وتقترب والنور يسطع أكثر فأكثر
وعيوني تاهت بين الأرض والسماء
وأرجلي دعتني الى التقدم
ويداي تجرني
وأنا متردد
أهذا هو الحب
أهذا هو العشق
أهذا هو الجنون
الذي يسمونه
من النضره الأولى
أجابتني عيناي وقالت
لقد أنزاح عني ضلام الأيام يا فتى
وأبصرت النور منها يافتى
أوتريد أعادتي الى العمى يافتى
وأجابتني يداي وقالت
أتى من سيواسيني
ويمسكني عند الهوان يافتى
وجلست أفكر وأفكر
ولا أعلم ماذا أعتراني
هم أم من فرح
وسرت خالياً من المشاعر
أتجه نحوها
وأقترب ثم أقترب
لأعانق أشواقي بأشواقها
لنرم معاً أنشود الحب الذي توارثتها الأجيال
ونسافر عبر قلوب العاشقين ورسائلهم
وأحاسيسهم وأشواقهم
ونضع شاره الحب على صدرينا
حتى نلحق بقطار العاشقين
ونكبل أيدينا ببعضها
أمالنا ببعضها
وأحلامنا ببعضها
ونقول للحب ها نحن
لم نعد صفراَ على الشمال
أصبحنا
أثنان
لايفترقان
أصبحنا حكايات الزمان
أصبحنا عصفوران بأناشيد العشق يصدحان
أصبحنا الصمت
أصبحنا الصمت والصمت
الذي سبق البركان
أصبحنا حسناً وأحسان
أصبحنا نهراً وريحان
أصبحنا وأمسينا ومازلنا ومابرحنا
من شهد الحب نشرب ولا نرتوي
ومتى نرتوي
ومن سيرتوي
ولماذا نرتوي
منقول