أخي و اختنا في الله
ليس صحيحًا قول من قال إن الزواج يقتل الحب !
ويميتـ العواطف!!!
بل إن الزواج المتكافئ الصحيح الذي بني على التفاهم والتعاون والمودة...
هو الوسيلة الحيوية والطريق الطيب الطاهر للحفاظ على المشاعر
النبيلة بين الرجل والمرأة ...
حتى قيل فيما يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( لم ير للمتحابين مثل النكاح)
والزواج ليس وسيلة إلى الامتزاج البدني الحسي بين الرجل والمرأة فحسب
بل هو الطريق الطبيعي لأصحاب الفطرة السليمة
إلى الامتزاج العاطفي والإشباع النفسي والتكامل الشعوري..
حتى كلا من الزوجين هو لباس للآخر يستره ويحميه ويدفئه..
قال تعالى: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن}
وتبادل مشاعر الحب بين الزوجين يقوِّي رابطتهما..
فالحب أمر فطر الله الناس عليه..
وهو رباط قوي بين الرجل وزوجته..
فهو السلاح الذي يشقان به طريقهما في الحياة..
وهو الذي يساعدهما على تحمُّل مشاقَّ الحياة ومتاعبها..
وهو الذي ينمو حينما تحسن العشرة بينهما.
الزواج علاقة بين رجل وامرأة مختلفين فى التربية والعادات والحاجات والثقافات
وقد يكون ذلك فرصة عظيمة للطرفين!
حيث يكتسب كل طرف أشياء جديدة من الطرف الآخر
فالزواج= تكامل+ تكاتف+ تآلف
والزواج= مودة+ رحمة
* ولكن لماذا يحدث الفتور والملل؟
عليك سؤال نفسك هل أنت أحد أسباب تفريطها في البيت والأولاد؟؟؟!
فالمرأة بطبيعتها يكون انتماؤها لبيتها وأولادها
وهي تعطي بلا حدود أو انتظار شكر على عطائها ولكنها تحتاج إلى:
- الإحساس بحب زوجها.
- إحساسها بالأمان
وأن زوجها يستوعبها ولا يفضل امرأة عليها في الشكل أو العقل.
- أن يستمع لها زوجها.
- أن يثني على صفاتها.
- ثم الثناء على أعمالها.
* متى تتوقف المرأة عن العطاء وتُصبح مفرطةً في بيتها وأولادها؟
يحدث ذلك إذا كانت:
- مريضة عضويًّا أو نفسيًّا.
- لا تشعر أنَّ دورها له قيمة لدى زوجها وأولادها.
- إذا لم تكن على وعي بدورها جيدًّا كزوجةٍ وأم بسبب النشأة.
- يقع على عاتقها ضغوط من قِبل زوجها
ولا تستطيع التنفيس عنها ومناقشة الزوج فى ذلك.
وبالتالي تُفرِّغ هذا الضغط النفسي في عدة أشكال:
- إهمالها في نفسها (شكلها- لبسها- صحتها- رشاقتها حيث تصبح بدينة).
- إهمال شئون البيت والطعام.
- إهمال رعاية الأولاد (دراسيًّا- صحيًّا- النظافة- المعاملة السيئة لهم).
الحــل !
* مد يدك إلى شريكة حياتك أم أولادك فلا تضيعها من يدك
فعسى أن تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيرًا كثيرًا.
* لا تقل إني مشغول في عملي من أجلها وأولادها
فيجب أن تكون هي دائمًا صانعة التغيير والترويح والتجديد في حياتنا.
* لا يحدث خلل في علاقة بين طرفين ويكون السبب طرفًا واحدًا فقط.
* خذ زوجتك حبيبتك الآن وأخرجا معًا إلى المكان الذي ذهبتما إليه في أول زواجكما واجلسا معًا بدون الأولاد
وتصافيا واشترط على نفسك ألا تعنفها أو تلومها
على تقصيرها.
* ضع يدك في يدها بكرمك وعطفك وحنانك وحبك لها
الذي تحاول الحفاظ عليه وسوف تلمس نتيجة مذهلة
وكأن كلماتك وتصرفاتك هذه وحتى إذا لم تكن من قلبك
كأنَّ سحرًا غيَّر أحوالها!
وستلاحظ التغيير السريع!!!
لأن المرأة لديها القدرة على تغيير أوضاعها بسرعة.
* حاولا أن تراجعا معًا الأشياء المفضلة لكل منكما
وابدآ في التعامل معًا بالطريقة الجديدة
فأنت تقول لا أجد ما أقوله لها ؟!
أقول لك حول استدعاء مشاعر طيبة
تجاه زوجتك فإذا لم تبكوا
فتباكوا.
!
* الدعاء...
ادع الله أن يفتح قلبيكما ويوفقكما
لتستمر حياتكما في حب ومودة ورحمة ورفق.
مما رااااق لي بقووووه فأتيتكم بهـ أتمنى ان ينال إعجابكم
لا تنسونا من صالح الدع ــــاء
ليس صحيحًا قول من قال إن الزواج يقتل الحب !
ويميتـ العواطف!!!
بل إن الزواج المتكافئ الصحيح الذي بني على التفاهم والتعاون والمودة...
هو الوسيلة الحيوية والطريق الطيب الطاهر للحفاظ على المشاعر
النبيلة بين الرجل والمرأة ...
حتى قيل فيما يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( لم ير للمتحابين مثل النكاح)
والزواج ليس وسيلة إلى الامتزاج البدني الحسي بين الرجل والمرأة فحسب
بل هو الطريق الطبيعي لأصحاب الفطرة السليمة
إلى الامتزاج العاطفي والإشباع النفسي والتكامل الشعوري..
حتى كلا من الزوجين هو لباس للآخر يستره ويحميه ويدفئه..
قال تعالى: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن}
وتبادل مشاعر الحب بين الزوجين يقوِّي رابطتهما..
فالحب أمر فطر الله الناس عليه..
وهو رباط قوي بين الرجل وزوجته..
فهو السلاح الذي يشقان به طريقهما في الحياة..
وهو الذي يساعدهما على تحمُّل مشاقَّ الحياة ومتاعبها..
وهو الذي ينمو حينما تحسن العشرة بينهما.
الزواج علاقة بين رجل وامرأة مختلفين فى التربية والعادات والحاجات والثقافات
وقد يكون ذلك فرصة عظيمة للطرفين!
حيث يكتسب كل طرف أشياء جديدة من الطرف الآخر
فالزواج= تكامل+ تكاتف+ تآلف
والزواج= مودة+ رحمة
* ولكن لماذا يحدث الفتور والملل؟
عليك سؤال نفسك هل أنت أحد أسباب تفريطها في البيت والأولاد؟؟؟!
فالمرأة بطبيعتها يكون انتماؤها لبيتها وأولادها
وهي تعطي بلا حدود أو انتظار شكر على عطائها ولكنها تحتاج إلى:
- الإحساس بحب زوجها.
- إحساسها بالأمان
وأن زوجها يستوعبها ولا يفضل امرأة عليها في الشكل أو العقل.
- أن يستمع لها زوجها.
- أن يثني على صفاتها.
- ثم الثناء على أعمالها.
* متى تتوقف المرأة عن العطاء وتُصبح مفرطةً في بيتها وأولادها؟
يحدث ذلك إذا كانت:
- مريضة عضويًّا أو نفسيًّا.
- لا تشعر أنَّ دورها له قيمة لدى زوجها وأولادها.
- إذا لم تكن على وعي بدورها جيدًّا كزوجةٍ وأم بسبب النشأة.
- يقع على عاتقها ضغوط من قِبل زوجها
ولا تستطيع التنفيس عنها ومناقشة الزوج فى ذلك.
وبالتالي تُفرِّغ هذا الضغط النفسي في عدة أشكال:
- إهمالها في نفسها (شكلها- لبسها- صحتها- رشاقتها حيث تصبح بدينة).
- إهمال شئون البيت والطعام.
- إهمال رعاية الأولاد (دراسيًّا- صحيًّا- النظافة- المعاملة السيئة لهم).
الحــل !
* مد يدك إلى شريكة حياتك أم أولادك فلا تضيعها من يدك
فعسى أن تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيرًا كثيرًا.
* لا تقل إني مشغول في عملي من أجلها وأولادها
فيجب أن تكون هي دائمًا صانعة التغيير والترويح والتجديد في حياتنا.
* لا يحدث خلل في علاقة بين طرفين ويكون السبب طرفًا واحدًا فقط.
* خذ زوجتك حبيبتك الآن وأخرجا معًا إلى المكان الذي ذهبتما إليه في أول زواجكما واجلسا معًا بدون الأولاد
وتصافيا واشترط على نفسك ألا تعنفها أو تلومها
على تقصيرها.
* ضع يدك في يدها بكرمك وعطفك وحنانك وحبك لها
الذي تحاول الحفاظ عليه وسوف تلمس نتيجة مذهلة
وكأن كلماتك وتصرفاتك هذه وحتى إذا لم تكن من قلبك
كأنَّ سحرًا غيَّر أحوالها!
وستلاحظ التغيير السريع!!!
لأن المرأة لديها القدرة على تغيير أوضاعها بسرعة.
* حاولا أن تراجعا معًا الأشياء المفضلة لكل منكما
وابدآ في التعامل معًا بالطريقة الجديدة
فأنت تقول لا أجد ما أقوله لها ؟!
أقول لك حول استدعاء مشاعر طيبة
تجاه زوجتك فإذا لم تبكوا
فتباكوا.
!
* الدعاء...
ادع الله أن يفتح قلبيكما ويوفقكما
لتستمر حياتكما في حب ومودة ورحمة ورفق.
مما رااااق لي بقووووه فأتيتكم بهـ أتمنى ان ينال إعجابكم
لا تنسونا من صالح الدع ــــاء