وتستمر الغربة .. من جديد ..
تحزنني وتعذبني ..
فقد ألمت بي .. والقلق يأخذني ..
ملامح حزني .. على وجهي ..
بشاشة وجهي .. نضارته ..
جميعها تهاوت
.. وعدت إلى غربتي ..
دائماً أحلم وأحلامي تذهب في مهب الريح
هل سأبقى هكذا .. وتبقى غربتي .. تأسرني ..
هل ستعود دموعي ..لكنها لم تغادرني
آآآآه .... كم هي قاسيه تلك الدموع ..
لن تنتهي .. ستبقى كما هي لن عندما تنتهي تبدأ من جديد
فالجرح عميق .. في قلبي ..
قد أصبح أبديّّّ .. ربما اتشافى منه لكن لا مفر من الندبة التي يخلفها الجرح
تلك هي .. دنيتي ..
شوق .. لقاء .. وفراق ..
وغربتي مستمرة .. إلى مالا نهاية ..
كلماتي .. حروفي مبعثره ..
أحلامي .. أمنياتي مستمرة ..
هل ستبتعد حيرتي ..
أم أبقى أشدو .. أيا غربتي .. أيا غربتي..
وأبقى كما أنا هامدة جامدة في وحدتي ..
فتبللت مخدتي .. بالدموع ..
جروحي .. همومي .. أقضّت مضجعي ..
أملي بالعودة لعام جديد ..
أهنأ ليوم سعيد ..
فصبري مل مني ..
نظرت ..أمامي .. خلفي .. يميني .. يساري ..
بمن حولي .. لم أجد من يواسي دمعتي ..
آآآه ياغربتي ..
فأصبح القلم ينزف ألمي ..
أصبح مؤنسي .. صديقي ..
أصبحت أنظر إليك .. أتمعن بك يا قلمي ..
أصبحت تصدقني القول ..
أخذت تعانق صفحتي ..
ترسم لوحة من المي و لوعتي ..
تذرف عبرتي .. وتكتب كلمتي ..
تساعدني في وحدتي ..
تساندني في غربتي ..
فخفف وطأتك يا قلمي ..
ودوّن بصمْت .. فلا تحرق ورقي ..
تأنى .. يا قلمي ..
فان كتاباتك .. صدى ألمي ..
تأنى .. يا قلمي ..
فانك موت وحدتي .. ونطق صمتي ..
أمنيتي يا قلمي ..
أن أنسى جروحي ..
وبكتاباتي لعل الحزن يختفي ..
مابك يا قلمي ..
عبراتك .. تسابق عبرتي ..
و ونّاتك .. تسابق ونتي ..
وحروفك تكتب من دمي ..
أيعقل أنك تبكي يا قلمي ..!!
أم هذه دمعتي
أنا أبكي وحدتي ..
كيف أخفي إنسكاب دمعتي ..
آه منك يا قلمي ..
أصمت
أطوي صفحتي .. فما زالت غربتي ..
تعبت يا قلمي .
طلبت العذر .. فسامحني ..
فعفوا .. يا قلمي ..
لقد بح صوتي .. وتلاشى حلمي .. فأنت أدرى بمحنتي ..
فيا قلمي ..
لقد لبيت النداء لتكتب ..
فأشكرك يا قلمي ..
ولكن هي .. كما هي .. تستمر غربتي ..
آآآآآه ياغربتي .....
حبيت أترك لكم هالكلمات للذكرى اهداء لكل مغترب
تحزنني وتعذبني ..
فقد ألمت بي .. والقلق يأخذني ..
ملامح حزني .. على وجهي ..
بشاشة وجهي .. نضارته ..
جميعها تهاوت
.. وعدت إلى غربتي ..
دائماً أحلم وأحلامي تذهب في مهب الريح
هل سأبقى هكذا .. وتبقى غربتي .. تأسرني ..
هل ستعود دموعي ..لكنها لم تغادرني
آآآآه .... كم هي قاسيه تلك الدموع ..
لن تنتهي .. ستبقى كما هي لن عندما تنتهي تبدأ من جديد
فالجرح عميق .. في قلبي ..
قد أصبح أبديّّّ .. ربما اتشافى منه لكن لا مفر من الندبة التي يخلفها الجرح
تلك هي .. دنيتي ..
شوق .. لقاء .. وفراق ..
وغربتي مستمرة .. إلى مالا نهاية ..
كلماتي .. حروفي مبعثره ..
أحلامي .. أمنياتي مستمرة ..
هل ستبتعد حيرتي ..
أم أبقى أشدو .. أيا غربتي .. أيا غربتي..
وأبقى كما أنا هامدة جامدة في وحدتي ..
فتبللت مخدتي .. بالدموع ..
جروحي .. همومي .. أقضّت مضجعي ..
أملي بالعودة لعام جديد ..
أهنأ ليوم سعيد ..
فصبري مل مني ..
نظرت ..أمامي .. خلفي .. يميني .. يساري ..
بمن حولي .. لم أجد من يواسي دمعتي ..
آآآه ياغربتي ..
فأصبح القلم ينزف ألمي ..
أصبح مؤنسي .. صديقي ..
أصبحت أنظر إليك .. أتمعن بك يا قلمي ..
أصبحت تصدقني القول ..
أخذت تعانق صفحتي ..
ترسم لوحة من المي و لوعتي ..
تذرف عبرتي .. وتكتب كلمتي ..
تساعدني في وحدتي ..
تساندني في غربتي ..
فخفف وطأتك يا قلمي ..
ودوّن بصمْت .. فلا تحرق ورقي ..
تأنى .. يا قلمي ..
فان كتاباتك .. صدى ألمي ..
تأنى .. يا قلمي ..
فانك موت وحدتي .. ونطق صمتي ..
أمنيتي يا قلمي ..
أن أنسى جروحي ..
وبكتاباتي لعل الحزن يختفي ..
مابك يا قلمي ..
عبراتك .. تسابق عبرتي ..
و ونّاتك .. تسابق ونتي ..
وحروفك تكتب من دمي ..
أيعقل أنك تبكي يا قلمي ..!!
أم هذه دمعتي
أنا أبكي وحدتي ..
كيف أخفي إنسكاب دمعتي ..
آه منك يا قلمي ..
أصمت
أطوي صفحتي .. فما زالت غربتي ..
تعبت يا قلمي .
طلبت العذر .. فسامحني ..
فعفوا .. يا قلمي ..
لقد بح صوتي .. وتلاشى حلمي .. فأنت أدرى بمحنتي ..
فيا قلمي ..
لقد لبيت النداء لتكتب ..
فأشكرك يا قلمي ..
ولكن هي .. كما هي .. تستمر غربتي ..
آآآآآه ياغربتي .....
حبيت أترك لكم هالكلمات للذكرى اهداء لكل مغترب